About حساسية الطعام
About حساسية الطعام
Blog Article
النظام الغذائي الاستبعادي. قد يُطلَب منك استبعاد الأطعمة المشتبه بها لمدة أسبوع أو أكثر، ثم إضافة أنواع الطعام مرةً أخرى في نظامك الغذائي؛ نوع تلو الآخر.
الأطعمة: الفول السوداني، والبيض، والحليب، ومنتجات الألبان.
يمكن أن تكون حساسية الطعام مصدرًا لقلق مستمر يؤثر على حياتك في المنزل والمدرسة والعمل. وقد تصبح الأنشطة اليومية التي لا تجد معظم العائلات مشقة في القيام بها، مثل تسوق الخضروات وإعداد الوجبات، مصدر قلق وتوتر للعائلات ومقدمي الرعاية الذين يتعايشون مع أنواع حساسية الطعام.
حساسية الجلد من الأكل لدى الأطفال، ولوحظ أن شدة هذه الحساسية تزداد مع تعرض الطفل لعدد أكبر من المهيجات وبشكل متكرر؛ مما يصعب تشخيص سبب تلك الحساسية.
مثيرات الحساسية المنقولة بالهواء، مثل حبوب اللقاح ووبر الحيوانات الأليفة وسوس الغبار والعفن
البيض: تعتبر حساسية البيض ثاني أشهر أنواع حساسية الطعام بعد حساسية الحليب، ويتسبب كلا جزئي البيضة بالحساسية، ولكن معظم البروتينات التي تسبب الحساسية موجودة في بياض البيض، لذا فإن حساسية بياض البيض أكثر شيوعًا.
على الشخص المصاب بالحساسية التعرف على المجموعات الغذائية لانه في بعض الاحيان عندما يكون لديك حساسية من نوع أو صنف واحد من مجموعة غذائية فإنك قد تكون متحسساً ايضاً من بعض أو باقي المجموعة وهذا غالبا ما يحدث في المأكولات البحرية.
بعض الأسماك، مثل: التونة أو الماكريل التي لا يتم تبريدها بشكل صحيح والتي تحتوي على كميات كبيرة من البكتيريا قد تحتوي أيضًا على مستويات عالية من الهيستامين التي تثير أعراضًا مشابهة لأعراض حساسية الطعام.
حتى لو كنت تعتقد أنك تعرف ما يوجد في الطعام، فتحقق من الملصق الموضوع عليه. فقد تتغير المكونات في بعض الأحيان.
تساهم التبرّعات، وهي قابلة حساسية الطعام للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
هذه هي الطريقة الأكثر علمية لتشخيص حساسية الطعام بدقة حيث يعطي الطبيب الشخص مسببات الحساسية الغذائية بكميات متزايدة، ويراقب الأعراض تحت إشراف دقيق.
حليب البقر: يعتبر حليب البقر أحد أهم مسببات حساسية الطعام عند الأطفال الرضع الذين تقل أعمارهم عن عمر السنة، وتستمر في السنوات الأولى من العمر. يكمن سبب الإصابة بحساسية الحليب في احتوائه على بروتينات معينة، والتي لا تتأثر وإن تم غلي الحليب، مما يعني أنه يمكن أن يتسبب في الحساسية سواء كان الحليب مغليًا أو غير مغلي. وتقل شدة الحساسية تدريجيًا كلما تقدم الطفل في العمر.
التأق. في حالة إصابة المريض بحالات الحساسية الحادة، يكون على درجة مرتفعة من الخطورة من الإصابة بهذا التفاعل الخطير الذي تثيره الحساسية.
أو التي تسببت بظهور أعراض طفيفة، قد يوصي الطبيب بأدوية مضادات الهيستامين لتقليل حدة أعراض الحساسية.